بعد العثور على مجموعة من الاثار التي تعود الى القرن الثاني عشر ميلادي، الحفريات اظهرت تواجد افران لصناعة الخزف و كذا عديد المنتوجات الفخارية.
تجدر الاشارة الى ان دار البارود و التي كانت تضم معهدا موسيقيا، كان من المقرر ان يتم انشاء مركب ثقافي بها، الا ان الاشغال توقفت ، لفسح المجال امام فريق الاثار للاكتشاف المكان.
